GETTING MY علاج سمنة التوتر TO WORK

Getting My علاج سمنة التوتر To Work

Getting My علاج سمنة التوتر To Work

Blog Article



وضع أهداف واقعية. عندما يصبح من الضروري إنقاص قدر كبير من الوزن، قد تضع أهدافًا غير واقعية مثل محاولة فقدان قدر كبير جدًا من الوزن في وقت بالغ القصر.

تناول العقاقير الدوائية، ولكن يجب أن تكون باستشارة طبية لوجود الكثير من الأدوية غير مرخصة والتي قد يكون لها آثار جانبية خطيرة.

فحص بدني عام. يشمل هذا قياس طولك؛ وفحص علاماتك الحيوية مثل معدل نبض القلب وضغط الدم والحرارة؛ والاستماع إلى قلبك ورئتيك؛ وفحص بطنك.

الحركة المستمرة. على الرغم من أن التمارين الهوائية المنتظمة هي الوسيلة الأكثر فعالية لحرق السعرات الحرارية والتخلص من الوزن الزائد، فإن أي نوع من الحركة يساعد أيضًا على حرق السعرات الحرارية. على سبيل المثال، اركن السيارة بعيدًا عن مداخل المتجر، واستخدم الدَّرَج بدلاً من المصعد.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين يتبعون نظامًا غذائيًا غنيًا بالسعرات الحرارية والسكر والدهون يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة.

يتضمن علاج السمنة لدى الأطفال نهجًا متعدد الأوجه يعالج الجوانب الجسدية والنفسية للحالة. تتضمن بعض العلاجات الأكثر فعالية لسمنة الأطفال ما يلي:

التمثيل الغذائي الأساسي هو عدد السعرات الحرارية التي يحرقها الجسم بينما يؤدي وظائفه الأساسية للحفاظ على الحياة.

اعتماد نظام غذائي صحي متوازن غني بالخضراوات، والفاكهة، والحبوب الكاملة، والتقليل من تناول الدهون، والسكريات، والملح.

لذلك، من المهم استشارة الطبيب لتحديد ما إذا كان وزن الطفل يشكل مشكلة صحية.

التعرض للضوضاء، أو التلوث، أو ظروف المعيشة غير المريحة يمكن أن يزيد من مستويات التوتر.

يعدُّ التوتر جزءاً من الحياة العصرية، فيواجه الكثيرون ضغوطات العمل، والعلاقات، والالتزامات اليومية، ولكن ما قد لا يدركه الكثيرون هو أنَّ لهذا التوتر تأثيرات عميقة في صحتنا الجسدية، وعلى وجه الخصوص، العلاقة المتنامية بينه وبين السمنة، فتشير الأبحاث إلى أنَّ مستويات التوتر المرتفعة، قد تدفع الأفراد إلى تناول الأطعمة علاج سمنة التوتر غير الصحية، وهذا يؤدي إلى زيادة الوزن.

يُعرف التوتر بأنَّه الشعور المستمر بالضغط والإرهاق على مدى فترة طويلة، وهذا يستنزف الطاقة النفسية والجسدية للشخص ببطء، وتظهر علامات هذا الاستنزاف في شكل مجموعة من الأعراض التي قد تستمر لأسابيع، ومن أبرزها آلام متفرقة في الجسم، والأرق، وتغيرات في السلوك الاجتماعي مثل الانعزال والبقاء في المنزل لفترات طويلة، كما يعاني الأشخاص من انخفاض مستويات الطاقة وصعوبة التركيز، وهذا كله يؤدي إلى انسحاب عاطفي، فإذا لم يُتعامَل مع هذه الحالة، فقد تتطور إلى اضطرابات نفسية أكثر خطورة، مثل الاكتئاب والوسواس القهري، ومن الهام فهم هذه الأعراض والتعامل معها بجدية لضمان الحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.

فلا تحكم على نفسك بالفشل. حَدِّدْ أهدافًا يومية أو أسبوعية للتدريب وفقدان الوزن. قم بإجراء تغييرات بسيطة في وجباتكَ بدلًا من محاولة إجراء تغييرات درامية لا يُمكنكَ الالتزام بها لمدة طويلة.

تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة! اكتشفي المزيد الصحة النفسية

Report this page