علاقة الحزن مع نقص الوزن Options

علاقة الحزن مع نقص الوزن Options

Blog Article

عوامل خَطر أحيانًا (مثل مخالطة أشخاص مصابين بداء السلّ أو السَّكن في ظروف معيشية سيّئة)

حيث يعمل فيتامين د على زيادة إفراز هرمون السيروتونين الذي يعمل على تزويد الجسم بالطاقة اللازمة للقيام بممارسة الرياضة، كما أن السيروتونين يعمل على زيادة الشعور بالشبع، هذا بدوره يساعد على فقدان الوزن.

تجري معالجة الاضطراب المستبطن المُسبب لفقدان الوزن اللاإرادي.

لا بأس بالحزن من حين لآخر، فهو من المشاعر الطبيعية التي يعاني منها الجميع، كما أن تأثيراتها القصيرة الأمد تعتبر اعتيادية. لكن في حال لاحظت أن حزنك يمنعك من تناول الطعام لعدة أيام متواصلة وبدأ ذلك يظهر على حالتك الصحية والنفسية، فإن الأخصائيين النفسيين في عرب ثيرابي يحذرون من احتمالية وجود مشكلة نفسية أكبر من الحزن يجب التعامل معها. مثل:

صعوبة التركيز ونسيان تناول الطعام، فغالباً ما يدور في دماغك الكثير من الأفكار السلبية حول الموقف المحزن.

جربه الآن التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة. احسب الآن

أظهرت الاختبارات أن متوسط النحافة بين المشاركين الذين عانوا من التوتر والتفكير والقلق كبيرة.

فكما أن الحزن يمتد ليصل تأثيره إلى العديد من أعضاء جسم الإنسان، فإن المعدة لم تسلم بالتأكيد من تأثير الحزن ، أو مختلف المشاعر عليها، فعلى سبيل المثال؛ فإن المعدة تتأثر بمشاعر الغضب والحزن، حيث تؤثر تلك المشاعر على نشاط المعدة، وتزيد من إفراز العصارة الهضمية، وهذا بالطبع ليس بالأمر الجيد، حيث أن الغشاء المخاطي بالمعدة لا يستطيع أن يقف أمام هذا الأمر، مما يجعلها تصل إلى غشاء المعدة؛ وهذا يكون سببًا في الإصابة بالقرحة المعدية، وكما قلت فإن الحزن قد يجعل الشخص فاقدًا لشهيته، حيث أن الحزن يجعل إفراز العصارة الهضمية قليلًا، أو قد يجعل الشخص مفرطًا في تناول الطعام، كما أن التوتر والقلق النفسي قد يكون سببًا في ظهور الأمراض الأخرى، مثل: الإمساك، والقولون العصبي الذي يظهر بسبب التعرض نون لبعض الضغوطات النفسية، والعصبية، والتي يكون لها أثرًا عضويًا سلبيًا على القولون، الأمر الذي يجعله يفقد قدرته على القيام بدوره بصورة طبيعية. وبهذا فإن تأثير الحزن على المعدة أمر خطير أيضًا.

تحكم في نظامك الغذائي باستخدام حاسبة السعرات الحرارية احسب الآن

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.

لا بأس في تناول الطعام لأسباب عاطفية، مثل تناول الكعكة في حفلة عيد ميلاد، ولكن يجب أن تكون قادراً على التعرف على تلك الرغبات وأن تقرر بنفسك ما إذا كان الطعام هو ما تريده أو تحتاج إليه، أو إذا كان هناك شيء آخر يخدمك بشكل أفضل.

سابعاً: الشعور بالكبرياء يعطل التفكير في البحث عن المساعدة

في ما يأتي مجموعة من النصائح التي تهدف إلى علاج نقص الوزن:

في حالات الحزن الشديدة التي ينقص فيها الوزن بشكل كبير، قد يكون من الأفضل الحصول على التغذية الوريدية، مما يساعد على إمداد الشخص بالطاقة اللازمة.